أحدث الأخبار مع #المستثمرين السعوديين


مباشر
منذ 5 أيام
- أعمال
- مباشر
ملكية الأجانب بالأسهم السعودية ترتفع 224.25 مليون دولار خلال شهر يوليو
الرياض - مباشر: ارتفعت قيمة الأسهم المملوكة للأجانب بسوق الأسهم السعودية "تداول"، خلال شهر يوليو، مقارنةً بالشهر السابق؛ بدعم المحافظ المدارة. وكشف التقرير الأسبوعي لـ"تداول"، اليوم الاثنين، ارتفاع قيمة ملكية الأجانب بالأسهم السعودية 840.92 مليون ريال (224.25 مليون دولار أمريكي). وصعدت قيمة ملكية المستثمرين الأجانب بنهاية يوليو الماضي إلى 412.49 مليار ريال، مقابل 411.65 مليار ريال كما بنهاية الشهر السابق. وسجلت قيمة ملكية المحافظ المدارة ارتفاعاً بلغ 3.35 مليار ريال لتصل إلى 14.97 مليار ريال، مقارنةً بـ 11.62 مليار في نهاية الشهر السابق. وكشف التقرير الأسبوعي لـ"تداول"، تراجع قيمة الأسهم المملوكة للمستثمرين السعوديين بواقع 80.28 مليار ريال، إلى 8.564 تريليون ريال، في نهاية شهر يوليو الماضي مقابل 8.644 تريليون ريال في الشهر السابق. وتراجعت قيمة الأسهم المملوكة للمستثمرين الخليجيين 1.13 مليار ريال إلى 69.02 مليار ريال، مقارنةً بـ 70.15 مليار ريال بنهاية الشهر السابق. وخلال الأسبوع الأخير من شهر يوليو الماضي، ارتفعت قيمة ملكية الأجانب بالأسهم السعودية بواقع 524.77 مليون ريال (139.938 مليون دولار)؛ وذلك مقارنةً بالأسبوع السابق. وهبط المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 2.18%، خلال شهر يوليو 2025، في ظل هبوط شبه جماعي للقطاعات، بقيادة البنوك والطاقة والمواد الأساسية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


العربية
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
السعودية وسوريا توقعان مذكرة تفاهم لتطوير الكوادر البشرية في مجال الطاقة والكهرباء
وقعت السعودية وسوري ا، اليوم الأحد، مذكرة تفاهم في مجالات الطاقة ونقل التكنولوجيا في مجال الكهرباء. وتشمل المذكرة تعزيز التعاون الثنائي في قطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة، والربط الكهربائي الإقليمي، والنفط والغاز، والبتروكيماويات، وتحولات الطاقة والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تطوير الكوادر البشرية وتشجيع الابتكار ونقل التكنولوجيا. وشهد منتدى الاستثمار السعودي السوري الأسبوع الماضي، توقيع 47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال، وجرى تبادل اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين جهات سعودية وسورية من القطاعين الحكومي والخاص. يأتي هذا المنتدى امتدادًا للجهود التي تقودها المملكة، بدعم وتوجيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي لإسناد الاقتصاد السوري وتمكين الحكومة السورية من استعادة عافيتها، وذلك في أعقاب رفع العقوبات الأميركية، بما يمهد الطريق لانطلاقة اقتصادية جديدة لسوريا. ويؤكد انعقاد المنتدى حرص السعودية الراسخ على الدفع بمسار النمو الشامل في الجمهورية العربية السورية، من خلال تمكين القطاع الخاص، وتوسيع الفرص الاستثمارية، وتكريس الاستقرار كدعامة أساسية للتنمية في المنطقة. ويعكس المنتدى، بتوجيه من القيادة السعودية، إيمان المملكة بأن الاستثمار يشكّل أداة استراتيجية لتعزيز السلام والاستقرار، ووسيلة عملية لبناء مستقبل مشترك قائم على المصالح المتبادلة. وقد أعلن خلال المنتدى عن الاستثمارات الضخمة والتي تشكّل نواة لشراكة اقتصادية واعدة، وتعكس ثقة المستثمرين السعوديين في آفاق الاقتصاد السوري وإمكاناته الواعدة. وتنوعت مجالات الاستثمارات المعلنة لتشمل قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: العقار، البنية التحتية، الاتصالات وتقنية المعلومات، الطيران والملاحة، الصناعة، السياحة، الطاقة، التجارة والاستثمار، الصحة، الموارد البشرية، والقطاع المالي.


CNN عربية
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- CNN عربية
وفد سعودي يصل دمشق قبيل صفقات متوقعة بقيمة 4 مليارات دولار
(CNN)-- وصل وفد من المستثمرين السعوديين إلى العاصمة السورية دمشق، الأربعاء، في الوقت الذي يستعد فيه البلدان لتوقيع صفقات تُقدر قيمتها بنحو 4 مليارات دولار، حسبما أفادت قناة الإخبارية السعودية الرسمية. وأضافت الإخبارية أن المشروعات تشمل "إنشاء مصنع إسمنت ومنتدى استثماري يهدف إلى دعم جهود التنمية المستدامة". ويرأس الوفد السعودي وزير الاستثمار خالد الفالح، ويضم أكثر من 120 رجل أعمال ومستثمرًا. وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قد صرّح سابقًا بأن الرياض ستكون في "طليعة" الانتعاش الاقتصادي في سوريا. ويمكن لجهودها أن تسمح لها بأن تصبح لاعبًا مهمًا في البلاد وتوسيع نفوذها هناك للمرة الأولى. لعقود، استُبعدت دول الخليج العربية من سوريا حيث وسعت منافستها إيران نفوذها في البلاد من خلال تحالفها مع نظام بشار الأسد، الذي أُطيح به في ديسمبر/كانون الأول على يد قوات بقيادة الجهادي السابق أحمد الشرع، الذي أصبح الآن رئيسًا مؤقتًا للبلاد. أدت الحرب الأهلية السورية التي استمرت عقدًا من الزمن إلى توتر شديد في العلاقات بين دمشق ومعظم الدول العربية، مما أدى في النهاية إلى طرد سوريا من جامعة الدول العربية. محمد بن سلمان يثير تفاعلا بجملة قالها لأحمد الشرع: السعودية تساند سورياعلى مدار السنوات القليلة الماضية، بدأت دول الخليج في إصلاح علاقاتها مع نظام الأسد، وقادت جهود إعادة تأهيله حتى أُطيح به فجأةً من السلطة. ومنذ ذلك الحين، ضاعفت المملكة العربية السعودية وقطر جهودهما لإعادة دمج النظام الجديد في المجتمع الدولي.